جلسة استماع حول العواقب المحتملة لاتفاقية تيدو
في 19 سبتمبر، تنظم ذوي الإعاقة اللاجئين مرحباً – الحق في العمل بالتعاون مع منظمة حقوق الإعاقة لمقاطعة ستوكهولم جلسة استماع حول اتفاقية تيدو. انقر على المقال وقم بالتسجيل!
و عدا عن ذلك، تحتوي هذه النشرة الإخبارية على تحليل للتمييز الهيكلي وغير المباشر، وإجابة لإحالة حول طالبي اللجوء، ومقابلة تثير الآمال.
وبالإضافة إلى ذلك، قمنا بتشكيل مجموعة للرجال فقط.
التقويم:
الأنشطة خلال شهر سبتمبر
والمزيد قادم:
|
انقر على العناوين الزرقاء للوصول إلى المقالات
المقالات:
إجتماع بشأن اتفاقية تيدو في 19 سبتمبر!
محادثة مشتركة بين القطاعات وموجهة نحو الحلول بين مختلف الجهات الفاعلة في المجتمع. هذه هي الطريقة التي تصف بها محامية م. ح. م. (مؤسسة الحياة المستقلة) ، ماري سيلسالو، الاجتماع الرقمي حول عواقب اتفاقية تيدو، إذا تم تنفيذ المقترحات. يتم تنظيم هذا الحدث بالاشتراك مع م. ح. م ومع منظمة حقوق الإعاقة لمقاطعة ستوكهولم. سجل على الرابط الموجود في المقال.
غالباً ما يكون التمييز الهيكلي وغير المباشر غير مرئي
قامت ماري سيلسالو، محامية في م. ح. م. ، بالتعاون مع مونيكا كلاسين ماكغراث، صحفية ومراسلة في منظمة حقوق الإعاقة السويد، بتحليل التمييز الهيكلي وغير المباشر ضد المهاجرين من ذوي الإعاقة. وهذا التحليل جزء من تقرير موازي يقدمه المجتمع المدني إلى الأمم المتحدة.
تم تشكيل مجموعة للرجال
في بداية شهر يوليو، اجتمعت مجموعة حديثة العهد من الرجال الذين لديهم تجارب مختلفة كمهاجرين ومن ذوي الإعاقة. اجتمعت المجموعة لمدة ثلاثة أيام في المكتب في فارستا في بداية شهر يوليو، والآن يريد الرجال البقاء على اتصال مع بعضهم البعض وشكلوا مجموعة واتساب. يقول طوني ظولوميان، المسؤول عن المجموعة: “يمكن الانضمام لأي شخص يريد الانضمام إلى الجموعة، فليس هناك أي قيود”.
إجابة الإحالة النقدية لـ م. ح. م. حول سكن اللأجئين
هناك ترتيبات جديدة حول سكن طالبي اللجوء والتي تتعلق بعدم السماح لطالبي اللجوء بالعيش في المساكن المعتادة ، بل في مساكن خاصة باللجوء. تنتقد مؤسسة الحياة المستقلة (م. ح. م.) بشدة وترى أن هذه المقترحات تنتهك الالتزامات الدولية للبلاد.
مفعم بالأمل حول مكتب العمل
مقابلة في جريدة Föräldrakraft تبث التفاؤل بشأن مكتب العمل. يقول لارس لوف، المدير العام لمكتب العمل الذي أجرى فالتر بينجتسون مقابلة معه، “يتفق الجميع على أننا بحاجة إلى إيجاد طرق لتمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة من المشاركة بشكل أكبر في سوق العمل”.